سياسة الإمبراطور تراجان تجاة الجبهة الشرقية

نوع المستند : العلوم الانسانیة الأدبیة واللغات

المؤلف

كلية الأداب جامعة المنصورة

المستخلص

على مدى أجيال بحث القادة الرومان عن تكرار إنجازات الإسكندر الأكبر وكان غزو شرق المتوسط بمثابة محاكاة لانتصارات الإسكندر، كانت الإمبراطورية البارثيه هي القوة المهيمنة على الشرق في تلك الفترة، ويفصلها عن الإمبراطورية الرومانية بعض الممالك العميلة مثل أرمينيا وبلاد ما بين النهرين وبالتالي يمكن تفسير هذا الصراع بأنه محاولة لفرض النفوذ على هذه الممالك، لذلك انطلق تراجان في حمله إلى الشرق عام ١١٣م تمكن من السيطرة على أرمينيا وبلاد ما بين النهرين ونجح في الاستيلاء على العاصمة البارثيه للمرة الاولى ولكن لم يستمر الوضع طويلا فسرعان ما تمردت هذه الشعوب ولذلك غير تراجان موقفة وقررتعيين ملك عميل علي بارثيا.For generations, prominent Romans searched for the missions of Alexander the Great, and the conquest of eastern Denmark was an emulation of Alexander's victories. The Parthian Empire was the dominant power in the East in that period, and was separated from the Roman Empire by some client kingdoms such as Armenia And Mesopotamia can therefore be explained by trying to impose influence on these kingdoms, so Trajan set out to carry it to the East in 113 AD, able to control Armenia and Mesopotamia, and succeeded in an unknown way

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية