أثر البديع الإيقاعي في الشعر

نوع المستند : العلوم الانسانیة الأدبیة واللغات

المؤلف

كلية الآداب - جامعة المنصورة

المستخلص

هناك أساليب مِن التِّكرار ترتبط بالبلاغة في "علم البديع", وهو أحد علوم البلاغة الثلاثة, الذي يهتم بالتحسين اللفظي والمعنوي للكلام, فيكسب الإيقاع جمالًا وحلاوةً, ويسهم في وصول المعنى إلى النفس, فتسعد بما وصل إليها من مضمون, وذلك كما يرى "محمد عبد المطلب" أنَّ التِّكرار "هو الممثل للبنية العميقة التي تحكم حركة المعنى في مختلف ألوان البديع"، والتي تكون في الشعر لتكون نوعًا من الإيقاع ناتج عن التكرار.
There are methods of repetition associated with eloquence in the "science of the creative", which is one of the three Sciences of rhetoric, which is concerned with the verbal and moral improvement of speech, so the rhythm gains beauty and sweetness, and contributes to the arrival of meaning to the soul, so it is pleased with the content reached, as Mohammed Abdul Muttalib believes that repetition "is the representative of the deep structure that governs the movement of meaning in the various colors of the creative", which is in poetry to be a kind of rhythm resulting from repetition.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية

ملفات

شارك

إرسال الاستشهاد إلى

الإحصائيات