العلاقة بين الاستقرار الاجتماعي للأسرة والضغوط الحياتية

نوع المستند : العلوم الانسانیة الأدبیة واللغات

المؤلف

کلية الىداب، جامعة المنصورة

المستخلص

الاسرة هي نواة المجتمع واللبنة التي يتركز عليها وجودة الاجتماعي وطموحاته الحضرية والثقافية فهي صورة مصغرة عن الدولة بمفهومها المعاصر واي خلل في بنية الأسرة ستظهر نتائجه في بنية المجتمع وحتي لا تتحول الي كائنات متجاورة وتفرغ قلوبنا من الحب وعقولنا من التفكير بالآخر
أيا كان هذا الآخر سواء كان ابا اواما او اختا اواخا وصديقا وجارا او حتا غريبا يحتاجنا علينا اولا انا نبدأ من الاسرة وحل مشكلاتها فمن الأسرة تنطلق القيم والمثل وفيهها تترسخ الاهداف فتقرا عناوين الحياة الأساسية والمقصود بالأسرة هي كل اسرة وليس فقط الأسر التي تمتاز بكثرة البنين فالقضية ليست مرتبطة بعدد افراد الاسرة بل بالخيوط التي تربط هذه الاسرة او تلك بالمجتمع مهما كان عالم هذه الاسرة مهما كان عالم هذه الاسرة ضيقا ومستقلا فالعلام اليوم يبدو وكانه فريسة للتوتر يمكننا ان نلاحظ ذلك اذ انعنا النظر باي منن مفردات الحياة اليومية للناس في الشارع مثلا لم يعد الحقيقة المشتركة التي ترتبط بحياة الناس لد أصبح مكانا للسير
Families are the nucleus of society and the phenomenon that is focused on the country's own concept and his cultural immigration and the cultural immigration of the country in his family contemporary and his homelessness will be shown to the construction of the community. It will not be conducted in the structure of the community. It is not converted to the construction of the community. It is not converted to the construction of the community. It is not forgotten. Privacy to seek that this result is as a result and social results are not stopped,

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية