الأوضاع السياسية في ألمانيا 1945-1946م

نوع المستند : العلوم الانسانیة الأدبیة واللغات

المؤلف

كلية الآداب - جامعة المنصورة - قسم التاريخ

المستخلص

(١٩٤٥ - ١٩٤٩م)
الملخص:
يتلخص الوضع السياسي في ألمانيا بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، في تقسيم دول الحلفاء – الإتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا _ الأراضي الألمانية إلى أربع قطاعات إدارية تمثل مناطق احتلال تدير كل دولة منهما قطاع من هذه القطاعات، وبالمثل فعلت بالعاصمة الألمانية برلين. كما قامت دول الحلفاء بإعادة ترسيم حدود ألمانيا، وضم بعض المقاطعات الألمانية الشرقية لعدد من الدول كالاتحاد السوفيتي، وبولندا، وتشيكوسلوفكيا.، كما خسرت ألمانيا إقليمي الإلزاس واللورين في الغرب واللذين قد ضمهما هتلر لألمانيا بعد غزوه لفرنسا سنة ١٩٤٠م.
Abstract:
The political situation in Germany after the end of World War II was summed up in the division of the Allied countries - the Soviet Union, the United States of America, France and Britain - the German lands into four administrative sectors representing occupation zones, each of which was administered by a country in one of these sectors, and the same was done in the German capital, Berlin. The Allied powers also redrawn Germany's borders, and annexed some eastern German provinces to a number of countries such as the Soviet Union, Poland, and Czechoslovakia. Germany also lost the regions of Alsace and Lorraine in the west, which Hitler had annexed to Germany after his invasion of France in 1940 AD.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية