أنماط الصورة في شعر عبد الله سليم الرشيد

موضوع هذه الدراسة "أنماط الصورة في شعر عبد الله سليم الرشيد"، فيقف على كل نوع على حدة؛ من تشبيه واستعارة وكناية، ويرصد السياق الذي ترد فيه، ويحاول البحث من خلال عرض الأمثلة والشواهد استيفاء الأنماط المختلفة للصورة، والوقوف على جمالياتها وإبداعها، وقد ارتبطت الصورة بالدلالة البلاغية ارتباطًا كبيرًا نظرًا لطبيعة هذه الأنماط، فوقف البحث على نمطين من الأنماط التي تشكَّلت عليها الصورة من حيث التقسيم البياني من تشبيه، واستعارة، وكناية.
والنمط الآخر هو التقسيم الحسيُّ الصورة البصرية، والصورة السمعية، والصورة الشمية، والصورة اللمسية، والصورة الذوقية، وتراسل للحواس، وذلك من خلاص المنهج الوصفي التزامني الذي يُثبت الظاهرة المدروسة وهي الصورة الفنية في شعر الرشيد، ويُثبت الفترة الزمنية وهي فترة إبداع الشاعر لهذه الباقة، مع الاعتماد علي آليات المنهج، وهي التحليل والإحصاء، مع الإفادة من العلوم المساعدة في تطبيق المنهج، وهي الدراسات الاجتماعية، والسياسية، والتاريخية، والفنية.
The subject of this study is “Types of imagery in the poetry of Abdullah Salim Al Rashid.” It examines each type separately, including simile, metaphor, and metonymy, and monitors the context in which it appears, Through presenting examples and evidence, the research attempts to satisfy the different patterns of the image, and to stand on its aesthetics and creativity. The image has been closely linked to the rhetorical meaning due to the nature of these patterns. The research has focused on two of the patterns on which the image was formed in terms of the graphic division of simile, metaphor, and metonymy.
The other pattern is the sensory division: the visual image, the auditory image,